إلى وده يشوف فيلم هندي باللغة العربية خل يروح فيلم نور عيني
حيث المناظر الطبيعية الخلابة والحب الحقيقي والصداقة والتسامح والمغفرة والأغاني العاطفية والرقص والمغامرات
حيث يقع شاب في حب فتاة عمياء ترقص على حافة الجبل بكل شجاعة
وتسمع هذه الفتاة حبيبها يحش فيها من وراء الحائط فتتركه ولكنه لا يستطيع اللحاق بها اذ يتوفى أخوه بنفس اللحظه من ابرة مخدرة فيبكي كثيرا ويحمله حتي يسقط رأسه لكي يصدق بأنه حقا مات
ومن ثم يدخل في نوبة بكاء تنسيه حزنه علي حبيبته
فى حين تقع حبيبته في حب الطبيب المعجزه الذي أرجع لها البصر
رائحة وصوت ولمسة الحبيب الأول لم تكن كافية لها لتستوعب بآن حبيبها الأول هو الصديق المقرب لطبيبها الذي أصبح الآن زوجها
شعورها نبهها بعد معاناة الصديق القصوى في إخفاء مشاعره الفياضه
فواجهته معترفه بقولها
انا ممكن أغلط بيبرفيومك
انا ممكن أغلط بصوتك
بس أنا مش ممكن أغلط بشعوري اتجاهك
هنا حدثت الحبكة فاحتضنا احتضانا بريئا أليفا إلي أن ابتعد العاشق الولهان لأنه لا يريد أن يخون صديقه الذي اكتشف الخيانه عن طريق الفيس بوك
حيث طاح على صور زوجته مع عشيقها الأول وهم في قمة الحب والوئام
كشر الزوج بوجه زوجته وخرج راكضا الى صديقه الخائن يلومه
كيف له آن يلومه وهو الذي تزوج واختار دون أن يستشيره
طاخ وطيخ
فوم وفررووم
سقط الصديق سهوا على حفة الطريق وفجأة وجد نفسه بالمستشفى مجابل صديقه الذي غفر عنه فجأه
فالضرب هو الحل لجميع المشاكل
ضرب صديقه ودخوله المستشفى أنساه كل غله لدرجة أنه لم يمانع التضحية بزوجته قربانا لمسامحته
وانتهي الفيلم برقصة خفيفة لتيفة للثلاثي المحب
الصديقان والفتاة الجميلة
نعم هذه هي الصداقة
هذه هى المشاركة
هذا هو الحب
تخلى الزوج عن زوجته لترجع لحبيبها الأول صديقه
وعاش الجميع بحب ووآم
وينتهي الفيلم بملحوظة
ديروا بالكم وتأكدوا من خصوصية حساباتكم بالفيس بوك
شكر خاص لصديقتي التي عزمتني علي الفيلم
5 comments:
تبين الصج
ماقدر اتحمل شطحات الرومانسية بالإفلام
صارت اتييبلي الحارج
اتهقين هل له علاقة بالعمر؟؟!!
وعلاقتة العكسية مع الرومانسية
ماقريت الموضوع عشان بروح الفلم ههه
You have been tagged
check my blog :)
نون النساء
توجد الكثير من العوامل المؤثرة
مستوي الفيلم كالقصه والحوار والممثلين
افلام الحين مو نفس افلام قبل
عامل العمر يوثر ليس بسبب التقدم بالعمر ولكن بسبب التجارب بالحياة خصوصا ان كانت فاشله تطيح من قدر الحب الي مكبرين من حجمه بالافلام
الواحد يكتشف ان هذا الحب مو موجود او ما يكون بهالقوه او بهذه الرومانسيه الحالمه الغير واقعيه
من السذاجه اني اصدق ان قصة الفيلم ممكن ان تكون واقعيه
ذلك من شانه يسبب الحارج وقت المشاهده لاننا نريد ان نندمج ونصدق ولكننا لن نقدر
ربما كنا سذجا في عمر اصغر
ربما النظره للحب تتغير مع التقدم بالعمر
ربما هذا النوع من الحب هو خيالي بحت لا يري الا بالافلام
من يستمتع بمشاهدته عبر الشاشه هو شخص ينقصه هذا الحب
يدخل في تنويم مغناطيسي لذيذ لمدة ساعتين ليصحوا منها مجددا لطاقته متناسيا همومه غارقا في بحر حب ورومانسيه تدغدغ مشاعره حتي يصدم بالواقع بعد ساعات او لويحظات
روان
الموضوع وايد مهم لازم تقرينه
:P
I checked already before your comment, hehe :)
قد يتخلى عنها بناءا على رغبته او رغبتها مرغما بس مو تضحية، صار مسلسل مكسيكي، تامر حسني ما احب افلامه الحوار والقصة دايما ركيكة
احب الافلام الرومانسية لخالد يوسف مثل عن العشق والهوى وانت عمري.. أؤمن بالحب الخالد والتضحيات المنطقية
شوفي فيلمي "في شقة مصر الجديدة" و"في محطة مصر".. الحب يأتي بغتة لا محمولا على ظهر موعد، وقد يطرق باب قلوبنا من لا نتوقع وقوفه حتى على باب حياتنا، هذي الفكرتين اللي يحملها هالفيلمين
فلامنغوليا.. عذرا اختلف معك فالحب لا يعرف عمرا، الحب احساس مجرد من الزمن
!!
دومي بحب
Post a Comment