كلما تعمقت بقوانين الدولة أكثر كلما آمنت بالرسول محمد أكثر، الديرة ضايعة لأن القانون فيه ثغرات كثيرة، لا أحد يفهم القانون، ولا أحد يريد أن يصلحه، والقانون أساسا غير مفهوم
ومن أراد إصلاحه إستغرق سنين طويلة لإصلاحه.
أصغر المؤسسات بالدولة لا تستطيع أن تصل لرأي واحد، ولا يوجد شخص ذو رأي سديد ودكتاتور لكي يسيرها، أحيانا تنفع الدكتاتورية إذا كان رأيها الصح
الكل يريد أن يشعر بأنه مهم ويعتقد بأنه حقا كذلك ولا يسمع أو يقتنع بالرأي الآخر، من لا يفهم لينم قرير العين في بيته وليوكل من يفهم، دع القانون لأهل القانون، وأنت طبق وأنت ساكت، ولكن ليعرف أهل القانون أولا ما يقولون ومن ثم ليفرضوا رأيهم
الدين شرع الله لا أحد يقدر أن يلزم الآخر فيه، ويظل قرار شخصي للفرد بتطبيق قوانينه، ومن يريد أن يمشي بناء على قواعد الإسلام وقوانينه ليفهمه أولا ومن ثم ليطبقه بالطريقة الصحيحة، ومن يريد أن يسير الدولة على قوانينه الخاصه ليبتعد عن الدين لكي لا ينتهي بخليط من الأمور وتنتج دولة ليست لديها شخصية كإنسان ذو وجهين
دولتنا برجها الجوزاء
ومن أراد إصلاحه إستغرق سنين طويلة لإصلاحه.
أصغر المؤسسات بالدولة لا تستطيع أن تصل لرأي واحد، ولا يوجد شخص ذو رأي سديد ودكتاتور لكي يسيرها، أحيانا تنفع الدكتاتورية إذا كان رأيها الصح
الكل يريد أن يشعر بأنه مهم ويعتقد بأنه حقا كذلك ولا يسمع أو يقتنع بالرأي الآخر، من لا يفهم لينم قرير العين في بيته وليوكل من يفهم، دع القانون لأهل القانون، وأنت طبق وأنت ساكت، ولكن ليعرف أهل القانون أولا ما يقولون ومن ثم ليفرضوا رأيهم
الدين شرع الله لا أحد يقدر أن يلزم الآخر فيه، ويظل قرار شخصي للفرد بتطبيق قوانينه، ومن يريد أن يمشي بناء على قواعد الإسلام وقوانينه ليفهمه أولا ومن ثم ليطبقه بالطريقة الصحيحة، ومن يريد أن يسير الدولة على قوانينه الخاصه ليبتعد عن الدين لكي لا ينتهي بخليط من الأمور وتنتج دولة ليست لديها شخصية كإنسان ذو وجهين
دولتنا برجها الجوزاء
2 comments:
كان المفروض توصفين الديرة بنفس وصف الجرايد و المجلات للأبراج
برجك اليوم للمدينة :)
فكره
;D
Post a Comment