Monday, September 25, 2006

Ramadan Mubarak

قرأت موضوع دافنشي المخاوف الأربع المميتة في الغرب





أعجبني الموضوع وتركت تعليقي ولكن وجدتني مستمره في الكتابة حتى قررت أن أنشره هنا كي لا أزحم مدونته بثرثرتي
اليكم مخاوفنا بالشرق \ بالكويت \ أو بالأحرى
مخاوفي الشخصية


الخوف من وضع البورصة
الخوف من الموت في احد مستشفياتنا على يد أمهر الأطباء والممرضات (طل)
الخوف من التعرض للدهس في شوارعنا
الخوف من الموت خنقا بسبب كبت آرائنا لأنفسنا
الخوف من اليوم الأسود حين تنتهي اخر قطرة نفط
الخوف من انقطاع الكهرباء والماء
الخوف من التعرض للأمراض العصبية الناتجه عن التلوث بعد الغزو
الخوف من التعرض لجلطة دماغية بسبب الروتين القاتل بالعمل الحكومي

الخوف من العنوسة (في حال عدم الزواج)

الخوف من فشل الزواج (في حال الزواج)

الخوف من التعرض لمرض الخبال بسبب التردد بفكرة الإقدام على الزواج أم لا (أو بالأحرى المجازفة)

الخوف من العيش في دور رعاية المسنين عند نهاية المطاف

الخوف من تعرض مدوناتنا للحجر من قبل فاست تلكو

الخوف من أكل السمك الملوث

الخوف من شرب الماء المقطر ذا الرواسب النفطيه وماء الروضتين المشكوك في جودته وماء أبراج الذي ليست له شخصية

الخوف من استنشاق الغازات السامة من مناطق العمل القريبة من المناطق السكنية

الخوف من الافلاس بسبب استنزاف المعاش

الخوف من ملاحقة ديون الفيزا والماستر كارد

الخوف من التعرض لغزو ثاني أو لعمليات ارهابية

الخوف من التعرض لأمراض السمنة والسكر والكوليسترول بسبب قلة الحركه الناتجه عن اسلوب المعيشه

الخوف من التعرض لمرض الضغط بسبب الخوف من كل النقاط المذكورة أعلاه!





تصبحون على خير ومبارك عليكم الشهر

Thursday, September 21, 2006

What Do We Have in Common?

What makes us hooked to blogging?
I remember the first time I started reading I liked it and kept reading till I created my own blog and started commenting.

I introduced blog world to some friends, but it didn't attract them at all. I tried some seduction techniques like this is flan and this is flana, people they already knew in real but all they said was "oh.. sij? OK!".

So why does it appeal to some, and not others?
Why does it appeal to US, and not them?
What do WE have in common?

One trait I know for sure is curiosity about other people's lives; especially when you know who the blogger is.

Now I realized that a "blogger community" means something. We are not just a bunch of people ranting, or reading.

We have communities within this community. You usually find the same gang visiting the same blogs, even when a new blog is discovered of the same interest, the same group goes there too. I keep finding new bloggers hanging around new blogs; communities growing within the same community.

Bloggers are divided in to:

1. The hard working type:
They blog, then comment around, they reply to all comments received.

2. The lazy type:
They blog, mostly ranting, too tired to reply to all comments, they either ignore all or reply to all .

3. The serious type:
They blog to educate. They reply to comments they find beneficial.

4. The "face off":
All they care about is being popular. They show that they care whether they mean it or not. I don't know where it gets them in the end or whether it ever satisfies their egos.

5: The witty type:
All what they do is to type one word and that's it. You see people floating in their blog. They are the most loved and adored. They don't try too hard. They are just "themselves". You learn alot not just from their one word posts but also from their comments. They are the most favorable.

6. The social type:
They blog to communicate with people. Blog things of interest thinking of what people would like to read and comment at rather than what they want to tell. They make friends.

7. The boring type:
They blog for themselves a few times. They quit fast because there are not strings attached. No blogger friends to keep track of, and no comments to reply to.

8. The multi-purpose type:
This is the most common one. They start as the boring type. They discover other blogs so they become social. They become serious then work harder till they get tired and become the lazy type.

9. The garga (addicted) type:
They are blabber mouths who don't get satisfied by all the people they talk to in real so they come here and say it all over again. You can still find their repeated posts over and over again. They are unaware of what they are going through and hide it under the veil called "Theme".

10. The photographer wannabe:
They are people who take photos (mostly from their mobile phones) everywhere they go. So the pictures are mostly crappy. They blog like journalists. I saw this, I ate this, I found this. Their readers are the curious type. They stare at the pictures despite their low resolution just trying to find clues about who that person is like a strand of hair or the color of a nail polish.

11. The Model wannabe:
This one's applied to girls mostly. They don't have the courage to post their full pictures due to social restrictions. So they pose their nicely pedicured feet mostly wearing sexy high heels. They shoot their eye only, their belongings like a handbag.

12. This list is "waleed el la7tha" meaning that it's after midnight and that I just needed to blog. I'm no psycho analyzer and no sarcasm is intended. No bloggers are pinpointed. Don't ask me what kind of blogger you are, for I don't know who I am.



P.S. This post is dedicated to Miyafushi ;p


will proofread it tomorrow hopefully

Monday, September 18, 2006

Memoirs of a Single Girl (9)

مذكرات عانس

البحث عن أمريكي




خالتي: فلانه وفلانه وفلانه إلي ماخذين أمريكان رياييلهم يطلون بويوهم يتأكدون اذا حريمهم راضين عنهم، بس ينطرون رضاهم.

أنا : الله!!!!!!


*******************


أنا: انزين خالي، ييبلي امريكي من ربعك المسلمين

خالي: ما يبونج وأنت بوضعك هذا، يبون متحجبه حجاب عدل ودينه

أنا: إشفيني، ما فيني شيء!

خالي: عدلي حالك، لو أنتي عدله جان أنتي متزوجه من زمان

أنا: كا شوف فلانه وعلانه و و و و ... كلهم مو متزوجين! كل هذول مو عدلين؟

خالي: إي

أنا: ما تدري أن عدد الحريم أكثر من عدد الرياييل؟

ما تدري أن هالرياييل العزاب مو كلهم عدلين؟

ما تدري............ ما تدري.................. ما تدرييييييي..................... (إلى الأبد)




********************



أنا: ياحليل الأمريكان، خوش رياييل أحسن من الكويتيين، انا باخذ أمريكي

صديقي: لا يغرونك، عندهم نسب كبيره من الخيانه الزوجيه، إذا مو كلهم

أنا: وشدعوه الكويتيين ألحين كلش؟

وإن كان دين أو ملتزم، أطره بإطار الزواج وقال نزوه

بقى أحد ما أخذ على مرته؟

رفيجاتي ترملوا ورياييلهم أحياء وعلى ذمتهم

تشوف الحلوه والسنعه كبرت 10 سنين وهي توها بعز الشباب

والمشكله انها ابتلشت بكوكش عيال حادين من نصيب ثاني جود يسعدها

الدين أخذ متحرره وصك عليها البيت لين انفجرت وهدته

والمتحرر أخذ دينه، ياب منها العيال، وعلى آخرتها ركض وراء نزوته العابره أو رجع لحبه القديم

ألو؟ ألو؟

طوط طوط طووووط

لايكون عنده نزوه عابره بعد!



***********************


أنا: واي، أبيض، طويل، عضلات، عيون زرق،

صديقتي: ويع، باصج!

أنا: عيل ريلج الأجلح إلي ما خلا تنظيف بشره ما سواه على أمل إنه يبيض؟

ولا عضلاته الى أصغر من عضلاتي، نسيتي يوم شدخ فيج بالبركة عند بيت حماج؟

والا نسيتي هالبقعه الي جنها خريطة كندا الي بكوعج مالت شنو؟

نسيتي جواتي الكعب الي جسمتيهم يوم خذاج؟

والا دكتور نيل الي كنتي تموتين عليه بالمدرسة لين هج ورجع ديرته من كثر ما تحرشتي فيه؟

أذكرج بعد أذكرج؟

بس تعبت ما ني امذكرتج

باي




Friday, September 01, 2006

Memoirs of a Single Girl (3)

كتبت الجزء الأول بتاريخ 4 سبتمبر 2005

وإليكم التكملة بعد مرور عام إلا 3 أيام
الإلهام تأخر قليلا هذه المره


مذكرات عانس 3

المرأة المريبة



الجزء الأول

كنت جالسة بجانب قريبتي بالعرس الكويتي التقليدي نتفرج على العروسان والفتيات ترقصن من أول القاعة إلى أخرها، كان العرس ممتع ولكن عدد الجمهور كان قليل جدا بالنسبة لحجم القاعة الضخم مما جعلني أحصل على كرسي بالسطر الثالث على الرغم من وصولي متأخرة للعرس، أما بقية السطور خلفي فقد ظلت فاضية حتى نهاية الحفل.

حدث لي موقف غريب وأنا جالسة، فقد أحسست بوجود حركة من خلفي ولكني تجاهلتها معتقدة بأني أتخيل، فالقاعة كما ذكرت كانت شاسعة وشبه فاضية ولم أتوقع بتاتا جلوس نساء من خلفي، ولكني كنت مخطئة، فعندما زادت الحركة إلتفت لخلفي فوجدت إمرأة جالسة لوحدها خلفي تماما، تعجبت من وجودها في الكرسي الملتصق بي على الرغم من كثرة الكراسي الفاضية حتى أمامي، عموما، تجاهلت وجودها وأكملت الاستمتاع ببقية الحفل.

عندما غادر العروسان و جاء وقت العشاء، و بعدما توجهت معظم النساء إلى قاعة العشاء، لزمت مكاني بضعة دقائق حتى لا أزاحم الناس عند الأكل، وبينما كنت جالسة أتحدث مع قريبتي، نظرت لجانبي وإذ بالمرأة نفسها جالسة بقربي، قلت الأماكن أم ماذا، هنا حقا شعرت ببعض القلق....



الجزء الثاني

أكملت حديثي محاولة تجاهل وجودها وعلى أمل بأن تلحق ببقية المدعوات للعشاء، ولكنها ظلت مرابطة بمكانها حتى التفت ونظرت إليها بنظرة استغراب، فقد شعرت بمراقبتها لي طوال الوقت، حينها بدأت بالحديث معي، سألتني عن اسمي الكامل وعن اسم والدتي وعما إذا كانت قريبتي الجالسة بجانبي هي أمي، سألتني عن عمري، عن طبيعة ومكان عملي، أسئلة كثيرة ظننت من خلالها بأنها مشبهة علي كعادة بعض النساء حين تستوقفنني للسؤال عما إذا كنت قريبة فلانه أو علانه، سألت عن عنوان منزلي أيضا وحين عرفت إسم المنطقة والقطعة التي أسكنها سألتني إن كنت أعرف بيت فلان والذي يقع منزله على الشارع الفلاني، إسم لم أسمع به قط، حاولت جاهدة بوصفه ووصف بيته ولكن دون فائدة.

من هذا الشخص المهم الذي تسألني عنه؟ ولماذا تسألني عنه أصلا!

لقد كنت مندهشة من أسئلتها الدقيقة العديدة، أجاوب عليها جميعا وبكل صراحة و عبط إن صح القول، فمن تكون هذه المرأة المجهوله الفضولية وما الذي ترمي إليه من خلال هذا الإستجواب، عندما عرفت الأخت الفاضلة كل تفاصيل حياتي، سألتني عما إذا كانت لدي أخوات، فقلت لها نعم لدي أخت تكبرني ببضعة سنوات، فجاء سؤالها الذي صدمني: "وهل هي جميلة وطويلة وجسمها رشيق مثلك؟"

شعرت بالقشعريرة والاشمئزاز وكأنها كانت تغازلني، ترددت بالجواب فقلت:"هي أسمن بقليل مني".

لماذا جاوبت على سؤالها؟ لم تسألني عن أختي؟ لماذا جاوبت على كل أسئلتها؟ أفكار وتساؤلات عدة تملكتني، ولم أجد لها أية جواب.



الجزء الثالث

بدأت بالتحري عن أختي وتكررت الأسئلة عنها كتلك التي سألتني، سئمت الأسئلة وحاولت الفرار، إن كانت تفكر بخطبة أو بترشيح لماذا لم تكلم قريبتي التي كانت بمثابة والدتي، لم تحرجني بأسئلة عدة، ولم كل هذا الفضول، وإن كنت قد أعجبتها إذا لم سألت عن أختي التي لم ترها.

لماذا كانت تسجل أهم البيانات كالإسم والعنوان في مفكرة؟

كانت المرأة خمسينية، شعرها غير مصفف ولا يليق بحفل زفاف ولبسها كان بسيط جدا، كانت تجلس لوحدها، ولم أرها تكلم أو تسلم على أي أحد من أهل العروسين، أمرها كان مريبا، ولم أستطع الفرار بسهولة، كانت أسئلتها كثيرة وكان من الصعب علي أن أقاطعها وخصوصا لكونها كبيرة بالسن.

وأخيرا، حاولت أن أوصل المعلومة لقريبتي بأن تقوم فقامت، ولذت وراءها هاربة ومتعذرة من المرأة الغريبة، ولكن، وياللهول، المرأة لحقتنا الى قاعة الأكل!!!



الجزء الرابع

ما الذي تريده ياترى؟ مزيد من الأسئلة؟ حاولت أن أختبئ خلف المدعوين وألهي نفسي بالأكل، ولكن حتى الأكل لم أستطع أن أستطعمه، ياللمرأة المريبة، خربت فرحتي بالعرس وحتى عشائي، تركت صحني محاولة الهرب حيث أنها كانت تقترب مني أكثر فأكثر، أخذت كأس السفن أب لكي أروي ريقي الذي جف من الخرعة، وإذ بي أسمعها تكلم إحدي الفتيات وتطرح عليها أسئلة عدة كالتي طرحتها علي وبالأسلوب ذاته، ولصدمتي، كانت المواصفات الشكلية للبنت التي كانت تحدثها كمواصفاتي.

يا إلهي!

حينها استوعبت بأني كنت أتحدث مع خطابة!

هرعت لصديقتي التي دعتني للحفل وسألتها إن كانت تعرف تلك المرأة، فقالت لا، قلت لها عن الذي حدث ولكنها لم تهتم كثيرا بالموضوع، ربما لأنها كانت مشغولة باستضافة المعازيم، ربما لأن حضور خطابة لعرس أصبح شيء عادي حتى إن لم تكن مدعوة، وربما لأنها فرحت ( وهذا حقا ما حدث ) باحتمال خطبتي قريبا على يد الخطابة



الجزء الخامس

by shianlotta


وبعد مرور عام

إتصلت خطابة تسأل والدتي: "سمعنا بأن لديك بنات للزواج، حددي لنا وقت لو سمحت لنزوركم ونرى البنات ومن ثم نحدد أيتهما لنخطب"

أمي: "بناتنا لسن للبيع".


مذكرات عانس 4