اليوم عيد
اليوم يوم تاريخي
صج ان الجو حار جدا والمكان كان فوضى والعديد من الحريم الكبار استائوا ورجعو البيت بدون تصويت
بس حسيت بشعور غريب جديد أول ما حطيت الورقة بالصندوق
سعاده لم أتوقعها، على الرغم من اني لم أكن مقتنعة تماما بمن اخترت لكن العوض ولا القطيعه
حسيت أني انجزت شيء عود
شعور حلو وكأنه شعور بالانتصار
كنت مجهزة الكاميرا لتأريخ هذا الحدث ولكن شدة الحر التي تسيح البدن وخوفي من اعتراض بعض الحريم اللواتي لا تحب الظهور بالصور منعني من ذلك
أمي ذهبت منذ الصباح الباكر ولم يكن هناك أية تنظيم، انتظرت طويلا حتى خرجت بدون تصويت
ولكن حين جاء دوري ظهرا اعتقد بأن احد النساء تبرعت بتوزيع أرقام لتنظيم الدخول بدل من حجز أقرب كرسي للباب
كل الخبه من عشرات البنات المطشرين منذ أن خرجت من سيارتي وحتى داخل المدرسه، والله لو أحد المرشحين حتي ولو كنت مو ناويه أعطيه صوتي بس كان امفكر انه يولي البنات التنظيم بدل من اللزقه وتوزيع كروت المرشحين
لزقه وحنه ودعله ويدي انترست بالكروت المكرره
والكل كان ضايع مو عارفين شنسوي ووين نقعد
في ناس طافهم الدور وهم مايدرون ان في ارقام
جزا الله خير احد الشرطة الذي ارشدني
المهم
وانا في احد صفوف الانتظار، دخلت امراة بنقابها ولفت بنص الصف لفه قطرها متر ونص وهي تردد و تقول:
"الصوت امانة، الصوت امانه، الصوت أمانه"
اليوم كان عيد، وبس ناقصنا البخور والقهوة
حتى شكلي اهتميت فيه أكثر من كل يوم وكويت ملابسي بروحي
:P
With regards to my new template, I felt like I wanted to change and found nothing better that fits my current attitude towards the current events. I was planning to remove it today after the elections, but I think I’m gonna keep it for a while, maybe till I know the results.
And to those who can’t believe that it’s me, it is me. You can never know a person whole heartedly through a blog. And never ever judge by appearances.
That’s my tip for today, see you all later.